غرام المحبين
- الهدف من الموقع: زواج عادي
- دولة الإقامة: دولة اخرى
- دولة الاصل: دولة اخرى
- العمر: 37-33
- التعليم: تعليم مدرسي
- المهنة: لا اعمل حاليا
- الحالة الاجتماعية: اعزب
- هل لديك اطفال: لا
المظهر
- لون العين: بني
- لون الشعر: كستنائي
- الطول: متوسط
- الوزن: عادي
طرق الاتصال
الموقع
تحدث عن نفسك
أنا من كرمني الله بالامومه
و جعل قلبي ملجا للحنان و رفيق كالطفوله
ان كنت انسه
او متزوجه
او مطلقه
او كنت ارمله
سأظل امرأه
لم يزدني زواج كرامه
و لن ينقصني طلاق انوثه
و لن اخجل ان صابتني عنوسه
فأنا امرأه
بداخلي بحار من حنان و احلام قرمزيه
و في الحب ضعيفه و رقيقه و رومانسيه
و في وجه الغدر جبل من صبر و قلاع فولاذيه
انا امراه
ابكي من جرح شوكة صغيره ان لمست جلدي اللطيف
و اقف في وجه اي اعصار قد يقذف بقلبي الضعيف
و كلما زادت طعنات الزمن لي كلما تحدى عمري النزيف
انا امراه
فرحتي بالحب كفرحة الطفل بلعبه جديده و لطيفه
في المشاعر و فيه مخلصه و في وجه الغدر قاسيه مخيفه
و وقت الجد اكون بمئة رجل و في المرح خفيفة الظل و لطيفه
انا امراه
لست اسيره او رهينه في يد رجل يريد لي الدمار
ان ارادني شريكة دربه سأكون لطريقة المنار
سأكون له سكن و مأوي و سأغمره بحب كالأ نهار
و ان ارادني كخادمه سأرحل عنه و ارفض بقوه الانكسار
و ارحل عن الحب بلا عوده فأنا ارفض ان يكون الحب طريقي الانهيار
اوصف الشخص اللذي تبحث عنه
للجادين فقط.........................فى يوم من الأيام كان شاب يلاحق فتاة في كل مكان،فالتفتت له و سألته عن السبب
قال ...الشـــاب :لقد رأيت فيك جمال و روعه ، ،و عقل متزن ، ثقل طبيعي ،
و ذكاء ،لقد أحببتك وأريد أن أتزوجك
فابتسمت و قالت له:أنظر خلفك صديقتي موجودة..، إنها أفضل مني بكل شيء فالتفت و لم يجد أحــــد ،فسألها : أين... هي ؟ لا...يوجد أحد
؟فأجابته مبتسمة:لو كنت أحببتني وتريد الزواج مني
لما إلتفـــت تبحث عن غيري
أختاه افرحي فقط بمن أتاك لديــــــنك... وليس لجمـــالك
وأخي لابد أن يكون مقياسك علي أساس الدين وليست هناك إمرأه
ليست جميله
فربك عادل ووضع في كل فتاه جمال يمكن أن يراه شخص ولايراه الأخر
فكل فتاه تتمتع بقدر من الجمال والجمال الداخلي هو الذي يدوم
فاإظفر بذات الدين تربت يداك
كن لها رجلاً , تكن لك إمرأه
حاولوا أن تكونوا فضلاء أولاً،
قبل أن تفتشوا عن المرأة الفاضلة ..فالثمار لا يمكن أن تظهر .. إلا إذا ظهرت الزهور أولاً ولتجد امرأة كخديجة،
... لابد أن تكون رجلاً كمحمد